بعد انقطاع دام أسبوعا كاملا
مشاورات مع رشيد نيني من أجل العودة للصباح
علمت "صوت الناس" أن إدارة مؤسسة "إيكوميديا" المالكة لجريدة الصباح، وجريدة ليكونوميست أجرت مشاورات أول أمس الإثنين في
شخص رئيس التحرير محمد معتصم تهدف إلى عودة رشيد نيني لكتابة عمود "شوف تشوف". بعد الخلاف الذي نشب بينهما، مؤخرا حول موضوع كتبه نيني عن القضاء بالمغرب وكذلك زيارة القضاة المصريين للمغرب.
وقال رشيد نيني في تصريح للجريدة إن لقاء "غير رسمي"جمعه مع رئيس تحرير الجريدة أول أمس، على أساس العودة للكتابة مجددا في حين كان لنيني شروط ، أولها تقديم خالد بليزيد المدير العام لمؤسسة إيكوميديا اعتذارا للقراء على إثر ما صدر منه مؤخرا، وماصرح به لجريدة وطنية. بالإضافة إلى ضمانات عن عدم ممارسة الرقابة عليه، موضحا أن القارئ هو المتضرر الأول والأخير، من مثل هذه النزاعات.
وكان رشيد نيني دخل مع إدارة الجريدة مرحلة شد الحبل، بعد الخلاف الذي نشب بينهما مؤخرا، بسبب ممارسة الرقابة عليه، مما دفعه للامتناع عن الكتابة، إلى حين معرفته الأسباب الكامنة وراء عدم نشرعموده اليومي، الذي حذف دون علمه أو إخباره.
وكان الموضوع الذي لم ينشر تحت عنوان "القضاء على القضاء" بالنسبة لنيني عاديا ويسير في نفس إيقاع الأعمدة التي سبق و نشرها بالعمود الأيمن من الصفحة الأخيرة لصحيفة "الصباح".
في حين كان خالد بليزيد قد قال في تصريحات نشرت في نهاية الأسبوع المنصرم " أن رشيد نيني يكتب مواضيع، دون تأكده من مصادر الخبر، وهذا ما أرغم إدارة التحرير على عدم نشر أي معلومة حتى التيقن منها".
جمال الخنوسي
مشاورات مع رشيد نيني من أجل العودة للصباح
علمت "صوت الناس" أن إدارة مؤسسة "إيكوميديا" المالكة لجريدة الصباح، وجريدة ليكونوميست أجرت مشاورات أول أمس الإثنين في
شخص رئيس التحرير محمد معتصم تهدف إلى عودة رشيد نيني لكتابة عمود "شوف تشوف". بعد الخلاف الذي نشب بينهما، مؤخرا حول موضوع كتبه نيني عن القضاء بالمغرب وكذلك زيارة القضاة المصريين للمغرب.
وقال رشيد نيني في تصريح للجريدة إن لقاء "غير رسمي"جمعه مع رئيس تحرير الجريدة أول أمس، على أساس العودة للكتابة مجددا في حين كان لنيني شروط ، أولها تقديم خالد بليزيد المدير العام لمؤسسة إيكوميديا اعتذارا للقراء على إثر ما صدر منه مؤخرا، وماصرح به لجريدة وطنية. بالإضافة إلى ضمانات عن عدم ممارسة الرقابة عليه، موضحا أن القارئ هو المتضرر الأول والأخير، من مثل هذه النزاعات.
وكان رشيد نيني دخل مع إدارة الجريدة مرحلة شد الحبل، بعد الخلاف الذي نشب بينهما مؤخرا، بسبب ممارسة الرقابة عليه، مما دفعه للامتناع عن الكتابة، إلى حين معرفته الأسباب الكامنة وراء عدم نشرعموده اليومي، الذي حذف دون علمه أو إخباره.
وكان الموضوع الذي لم ينشر تحت عنوان "القضاء على القضاء" بالنسبة لنيني عاديا ويسير في نفس إيقاع الأعمدة التي سبق و نشرها بالعمود الأيمن من الصفحة الأخيرة لصحيفة "الصباح".
في حين كان خالد بليزيد قد قال في تصريحات نشرت في نهاية الأسبوع المنصرم " أن رشيد نيني يكتب مواضيع، دون تأكده من مصادر الخبر، وهذا ما أرغم إدارة التحرير على عدم نشر أي معلومة حتى التيقن منها".
جمال الخنوسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق